بإمكانك الاطلاع على أفضل تحولات غوكو في لعبة Dragon Ball Sparking! Zero بالترتيب للاستفادة منها خلال ممارسة تلك اللعبة الإلكترونية المميزة والشهيرة وقضاء وقت ممتع للغاية.
وإليك التحولات بالترتيب التنازلي عبر التالي:
- Goku Super Saiyan (GT):
هذا التصنيف يعد أسوأ النسخ، ومن هنا نشير إلى أن نسخة الـ Super Saiyan من Dragon Ball GT تعد الأضعف، كما أن النسخة الأولى السالف الإشارة إليها تبدو تقليدية بعض الشيء.
وفي الوقت ذاته تتمتع بالقدر الكافي من الجدية وتمتاز عن الكثير من التحولات الأخرى، وتملك العديد من الوظائف وبإمكانها إضافة الكثير من الاستعراضات الجذابة.
- Goku Z-End:
قد تبدو تلك النسخة رائعة في الشكل الأساسي لها، إلا أنها في النهاية ستظهر بملامح ذهبية لتتفوق بذلك على المظهر الطبيعي، ويمكنها أيضًا أن تشارك في العديد من المعارك.
وكذلك، ستشتبك في الهجوم النهائي في Sparking! Zero، وتجدر الإشارة إلى أن Spirit Bomb الكلاسيكي يميل في تحوله الأخير إلى Super Saiyan.
- Goku Super Saiyan 2 (Z-End):
تلك الشخصية تظهر بصورة غريبة بالنسبة إلى Goku، حيث ترتبط عادةً مع الـ Super Saiyan بـ Gohan أكثر من Goku.
وكذلك، نجد أن نجله هو الذي دفعه لهذا المستوى من القوة، إلا أنه ليس أفضل الأشكال التي تندرج على القائمة، وبالنسبة إلى هجومه الأخير فما هو سوى Super Kamehameha مطور فحسب.
- Goku Super Saiyan (Super):
ظهرت تلك الشخصية مع ظهور شخصية Dragon Ball Super، وحينها بدأ التطور إلى شكل Super Saiyan، كما يمتاز هذا المستوى بالإتقان الشديد والذي ظهر في الهجوم النهائي.
والجدير بالذكر أنه يتضمن سلسلة من حركات Instant Transmission التي سرعان ما تنتهي بحدوث الانفجار الهائل؛ وعليه فهذا المستوى مُعزز بشكل واضح في العصر الحديث.
- Goku Super Saiyan Z-End:
في هذا المستوى يتم قضاء الكثير من الوقت بين Goku وGohan في أشكال الـ Super Saiyan الخاصة بهما، وكذلك يخضعان لتدريب Cell Games.
وعليه، فإن Goku يعيش حياة مستقرة ومريحة، وبالنسبة إلى النهاية فتتضمن حركة Instant Transmission Kamehameha الرائعة التي تجعل الشكل مُكتمل على الرغم من أنها لم تحظى بالتقدير الكافي.
- Goku (Super):
المميز في هذه الشخصية في اللعبة هو القوة الكبرى والأساسية التي يتمتع بها، واتي تظهر بصورة واضحة على مدار أحداث Dragon Ball.
كما أن التحولات في تلك المرحلة عادةً ما ترمز إلى وصول المحاربين إلى القدر الكبير من القوى أو الحد الأقصى لها، وفي تلك المرحلة الأخيرة يعتمد دراجون بول على تقنية Kaio-ken الكلاسيكية.
والتي أضافت المزيد من المتعة لتلك السلسلة ككل، وأيضًا عملت على تعزيز الترابط بين كلًا من DBZ وSuper.
- Goku Mini (Daima):
في تلك النسخة تمت إعادة البطل إلى هيئة الطفل؛ مما جعلها تنال إعجاب الكثير من الأشخاص، كما تتسم الشخصية بالمتعة الكبيرة، ولكنها في الوقت ذاته تدعوك للتركيز على الأيام الأولى له.
وخاصةً خلال استخدامه لعصا Power Pole وامتلاكه الطموح للتطوير من ذاته بصورة مستمرة.
- Goku Super Saiyan 3 (GT):
ظهرت شخصية الـ Super Saiyan 3 في Dragon Ball GT ولكنها لم تحظ بالكثير من الشهرة المتوقعة، ولكنها لفتت الانتباه حين تحول شعره إلى اللون الذهبي الطويل.
الأمر الذي جعله ملفتًا من الناحية البصرية، وظل عالقًا في ذكريات Gotenks، كما تم استخدام تقنية Dragon Fist، وتغيير جسد Goku الذي لم يؤثر على الروح القتالية الخاصة به، ولكن هذا لا ينفي كونها مميزة وملفتة للانتباه.
- Goku Z-Mid:
تملك تلك الشخصية القوة الحمراء الهائلة، والتي تعد من بين القدرات الملفتة ضمن ترسانة Goku، والجدير بالذكر أن معدل القوة لدى تلك الشخصية الشهيرة عادةً ما يزيد بصورة تدريجية على مدار أحداث Dragon Ball Z.
وكذلك، يتم توجيه الضربات إلى الخصوم بالاعتماد على Kaioken و 20x Kaioken؛ مما يوفر الشعور الرائع خلال التحكم في الموهبة القوية، واستخدامها على هيئة Z-Mid.
فضلًا عن استخدام قنبلة الروح (Spirit Bomb) التي أضافت المزيد من الروعة والتشويق للأجواء العامة في لعبة Dragon Ball Sparking! Zero.
