الذكاء الاصطناعي
دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة التمريض وكيفية الاستفادة من الـ AI
من المهم التعرف على دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة التمريض؛ لمعرفة الطريقة المُثلى للاستفادة من تلك التقنية في رفع مستوى كفاءة هذا المجال.
حيث أن هناك الكثير من المزايا الخاصة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، والتي يمكنها تحسين مستوى الرعاية المقدمة للمرضى، ومن بينها الآتي:
- تحسين دقة التشخيص بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي.
- إدارة البيانات الصحية بسهولة من خلال تحليل كميات كبيرة منها بدقة متناهية؛ بما يعاون على تحسين إدارة السجلات الصحية الإلكترونية المعروفة باسم EHRs.
- الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في الحد من الأخطاء الطبية، وكذلك تحسين جودة الرعاية الصحية.
- تقديم التوصيات المطلوبة لتحسين الرعاية الصحية؛ بما يعاون على تحسين التخطيط الصحي واتخاذ القرارات الصحيحة في أقل وقت ممكن.
- تعزيز كفاءة العمليات التمريضية.
- تدريب وتطوير الممرضين.
- تحليل الصور الطبية، ومنها الأشعة السينية والتصوير بالرنين المغناطيسي.
- المعاونة على تشخيص سرطان الثدي بدقة تصل إلى 94.5% على سبيل المثال.
- تحسين إدارة الجداول الزمنية للممرضين؛ لتوزيع العمل بصورة عادلة تضمن الحد من الإجهاد وتوفير المزيد من الرضا للمرضى.
- القدرة على تحليل البيانات لتحديد الاحتياجات التمريضية، وتسخير كافة الموارد المتاحة لخدمة المرضى بصورة صحيحة، وكذلك لتقليل التكاليف.
- تحليل البيانات من الأجهزة القابلة للارتداء؛ وبالتالي تقديم التنبيهات الفورية للممرضين في حال حدوث أي تغيرات على حالة المريض.
- تحسين تجربة المرضى عبر تقديم الرعاية الصحية المتخصصة والتفاعلية، لتقديم التوصيات العلاجية الصحيحة، ولا سيما الدعم النفسي اللازم.
- التعامل بصورة صحيحة مع التحديات التي يمكنها أن تطرأ على هذا المجال، ومنها التكلفة المرتفعة لتطوير وتنفيذ تقنيات الذكاء الاصطناعي التي يمكنها أن تكون عائق أمام الكثير من المؤسسات الصحية الصغيرة والمتوسطة.
- التخفيف من أعباء العمل الواقعة على عاتق الممرضين، وكذلك القدرة على تعزيز الرعاية الصحية المقدمة إلى المرضى.