إن سلسلة ألعاب Assassin’s Creed باتت المفضلة لديّ؛ نتيجة إلى المزايا العديدة التي تتضمنها، والتي ساهمت في جعلها تنال القدر الكبير من الشهرة.
حيث تتضمن كل لعبة قصة مختلفة، ومن المقرر أن يتم إطلاق سلسلة ألعاب Assassin’s Creed إلى الجمهو، وقد جاءت كما الآتي:
- Assassin’s Creed (2007)
- Assassin’s Creed: Altaïr’s Chronicles (2008)
- Assassin’s Creed II (2009)
- Assassin’s Creed: Bloodlines (2009)
- Assassin’s Creed II: Discovery (2009)
- Assassin’s Creed: Brotherhood (2010)
- Assassin’s Creed: Revelations (2011)
- Assassin’s Creed III (2012)
- Assassin’s Creed III: Liberation (2012)
- Assassin’s Creed IV: Black Flag (2013)
- Assassin’s Creed: Freedom Cry (2014)
- Assassin’s Creed Rogue (2014)
- Assassin’s Creed Unity (2014)
- Assassin’s Creed Syndicate (2015)
- Assassin’s Creed Chronicles: China (2015)
- Assassin’s Creed Chronicles: India (2016)
- Assassin’s Creed Chronicles: Russia (2016)
- Assassin’s Creed Chronicles collection (2016)
- Assassin’s Creed Identity (2016)
- Assassin’s Creed Origins (2017)
- Assassin’s Creed Odyssey (2018)
- Assassin’s Creed Valhalla (2020)
- Assassin’s Creed Mirage (2023)
- Assassin’s Creed: Codename Jade (2023)
- Assassin’s Creed Nexus VR (2024)
- Assassin’s Creed Codename Red (موعد إطلاق غير معروف)
Assassin’s Creed (2007)
تمثل تلك اللعبة الجزء الأول في سلسلة ألعاب Assassin’s Creed، حيث يستيقظ ديز موند مايلز داخل مختبر الانيموس مع العلم أنها آلة يتم الاعتماد عليها في استعادة الذكريات، وبعدها يقوم بمواجهة الرجل المسؤول عن إحضاره.
إلا أنه سيتعرض إلى الابتزاز من قِبل المدعو فيديك لاستخلاص المعلومات التي يرغب في التعرف عليها.
ومن هنا، نجد أن ديزموند سيدخل إلى الانيموس السالف ذكره، لتبدأ قصة حياة الطائر في استعادة الجرم السماوي ذو اللون الذهبي، وحينما يتعرض إلى الفشل في تلك المهمة سيتم سحب رتبته والأسلحة التي كان يقتنيها.
كما سيحاول جاهدًا استعادة لقبه وسيتم إرساله في مهمة لاغتيال 9 من أعضاء منظمة تمبلر الشهيرة.
وفي تلك الأثناء سيكون مطالبًا بجمع الكثير من البيانات حول كل هدف من تلك الأهداف، وتقديم التقارير اللازمة، وتجدر الإشارة إلى أنه تم السماح لديزموند بالحصول على القسط الكافي من الراحة بين المهام المطلوبة منه.
مع العلم، أنه سيصبح قريبًا للغاية من مساعدة الدكتور فديك المدعوة لوسي، وفي فترة راحته من المهم أن يتعرف على فرسان الهيكل المعاصرين لإتمام تلك المهام بنجاح.
Assassin’s Creed II (2009)
تمثل تلك اللعبة الجزء الثاني من السلسلة الشهيرة، حيث يتدرب ديزموند فيها ليتحول إلى قاتل معاصر بعد أن حصل على المساعدة من السلف السابق المعروف باسم إزيو، والذي سيمد له يد العون لتوضيح ذكرياته في الانيموس.
حيث تبدأ القصة في عصر النهضة في القرن الخامس عشر حين يشاهد جثة والده وأشقاءه بعد أن تعرضوا إلى الشنق، وحينها هرب ديزموند إلى المدينة باتجاه فيلا عمه المدعو ماريو.
وفي تلك الأثناء سعى ديزموند إلى الانتقام والحصول على الكثير من الحلفاء ليتمكن من السيطرة.
ومن بينهم ليوناردو دا فينشي الذي قام بتحسين أدوات القتل التي حصل عليها إزيو من والده، بالاعتماد على المخططات الموجودة في المخطوطات والوثائق.
وقد واجه الدكتور والبطل بعض الصعوبات في اكتشاف ذكريات إزيو المحمية، والتي كان من الصعب الوصول إليها في المختبر كما كانا يظنان.
Assassin’s Creed: Brotherhood (2010)
تلك اللعبة تبدأ من حيث توقفت الألعاب السابقة لتكون المكملة لها، حيث أقام ديزموند ولوسي وريبيكا عصابة وبدأوا في معسكر كان مقره فيلا أوديتور التي تم اقتباسها من فيلا تعود إلى القرن الخامس عشر تعرف باسم فيلا مايانو.
حينما يشعر أفراد العصابة بالأمان يبدأون بالاختبار من فرسان الهيكل، وبعدها يعود ديزموند لحياته في إزيو، حيث تبدأ القصة مرة أخرى بحلول عام 1499 حين يخرج إزيو من مخبأه.
والذي يعود إلى المنزل برفقة عمه المدعو ماريو، ولكن يتم قتل ماريو على يد سيزار الذي حصل على التفاحة لنفسه ولفرسان المعبد.
والجدير بالذكر، أنه بعد فقدان عمه يبدأ إزيو في إعادة روما إلى مجدها السابق بالاعتماد على خطة اغتيال اللاعبين الرئيسيين ضمن تنظيم سيزار وبتخريب الموارد الخاصة به.
إلا أنه في النهاية سيُعيد إزيو التفاحة ويخبأها، وحين يستيقظ ديزموند سيكون قادرًا على استعادتها من خلال الذكريات التي نجح في الحصول عليها.
Assassin’s Creed: Revelations (2011)
خلال هذا الجزء ستتمكن من الاطلاع على كل الشخصيات الرئيسية، والتي تتنوع بين ديزموند وإزيو والطائر، كما سيسافر إزيو إلى القسطنطينية بحلول عام 1511، والتي تنقسم إلى 4 مناطق، ومنها قسنطينة وبايزيد وإمبراطورية وغلطة.
حيث يسكن فرسان الهيكل في أغلب مدينة كابادوكيا التي توجد تحت الأرض، ومن ثم يبدأ إزيو رحلته في تلك المنطقة.
وأثناء وجوده في تلك المدينة سيكتشف إزيو أن الطائر قد ختم قطعة أثرية قديمة للغاية، والتي يمكنها أن تقضي على فرسان الهيكل بصورة نهائية.
لذا، سيستخدم إزيو آثار الحضارة الأولى لإعادة إحياء الذكريات، والاستفادة من خبرات الطائر كما سبقه وفعل ديزموند.
بينما في الوقت الحالي نجد أن ديزموند محاصرًا داخل الانيموس، ولكنه سيجد وضع آمن يدعى الغرفة المظلمة، ومن خلالها سيقوم بإعادة الربط بينه وبين الطائر، وستظهر إيزيو لتوقظه من الغيبوبة والثبات العميق.
Assassin’s Creed III (2012)
هذه اللعبة تمثل الجزء الخامس في الملحمة، كما تدور أحداثها في القرن الثامن عشر في أمريكا، وتحديدًا في الثورة الأمريكية.
وقد ظهرت شخصية جديدة تدعى كونور، والجدير بالذكر أن والد تلك الشخصية هو المعلم الأكبر في فرسان الهيكل التابع إلى المستعمرات.
وعقب انتهاء أحداث الجزء السالف الإشارة إليه نجد أن ديزموند كان برفقة أصدقاءه حين وجدوا معبد الحضارة الأولى في نيويورك.
وذلك، باستخدام التفاحة التي عاونتهم على الوصول إلى المعبد، إلا أنه نتيجة لبعض التأثيرات فقد وجد ديزموند نفسه يختبر حياة هيثم كينواي الذي عاش في عام 1754 في إنجلترا حين عاد إلى الانيموس.
وبتطور الأحداث وخلال التواجد في ذكريات الأسلاف فقد نجح ديزموند في اكتشاف أن المفتاح ليس المناسب مع المعبد نفسه.
وعلى الجانب الآخر، وبمجرد ولادة كونور فيتحول المشهد إليه، ويجد نفسه قاتلًا ويرى عملية محاكمته نُصب عينيه.
Assassin’s Creed IV: Black Flag (2013)
عقب وفاة ديزموند تم الحصول على عينات من مختلف الجثث للوصول إلى الذكريات والبحث عنها، بالاعتماد على قدرات الحوسبة السحابية للانيموس.
حيث وظفت شركة انسيرجو شخص للنظر إلى الذكريات وإعادة بعث إدوارد كينواي مرة أخرى.
والجدير بالذكر، أن المدعو إدوارد كان قرصانًا عاش في القرن الثامن عشر وقد وجد كونر في اللعبة السابقة، واكتشف مؤامرة بين الفرسان في الهيكل في الإمبراطوريتين البريطانية والإسبانية، وحينها استغلوا موقعهم في الهينة لتحديد الحكيم.
وبالنسبة إلى الحكيم فهو اللقب الذي يُطلق على الشخص الوحيد القادر على قيادتهم إلى المرصد، والذي يعد أول جهاز للحضارة يمكن الاعتماد عليه في التجسس على كل الأشخاص من أي مكان.
مع العلم، أنه تم قتل المدعو دنكان بمحض الخطأ، ليتم دفع إدوارد بعدها إلى مجتمع القتلة.
Assassin’s Creed: Rogue (2014)
المميز في هذا الجزء هو إضافة مجند جديد يدعى باتريك إلى الأخوية، وخلال تدريبه في شمال المحيط الأطلسي يلتقي مع قاتل آخر يدعى أدويل.
والذي يخبره بوجود زلزال نجح في تدمير بورت أو برانس، ويتم تجنيد باتريك للتحقيق في اهتمام فرسان الهيكل بالقطعة الأثرية أو المخطوطة الأولية المرتبطة بالمعبد السالف ذكره.
إلا أنه يصادف وجوده في بورت أو برانس التي أشرنا لها؛ لذا سينتحل باتريك شخصية ساعي لفرسان الهيكل، ويعمل على تسليم القطعة الأثرية إلى بنجامين فرانكلين.
كما يتم المزج بين بنجامين والكهرباء والتي يتم عن طريقها توليد خريطة يتم استخدامها في توضيح كافة المواقع التابعة إلى معابد الأسلاف.
ومن تلك المعابد معبد يقع في لشبونة يشتمل على قطعة من قطع عدن، فيتم إرسال باتريك لاستعادتها، حين يشعر بالخطر القادم سيحرص على استرداد قطعة من عدن وسيقرر كذلك التخلي عن المهمة المُسندة إليه.
وذلك، ليتجنب التعرض إلى المزيد من الدمار، ولكن ستقبض عليه الأخوية وتطلق عليه النار قبل أن يتسنى له إمكانية إتلاف المخطوطات كما كان ينوي أن يفعل.
Assassin’s Creed: Unity (2014)
تلك اللعبة تبدأ أحداثها في عام 1307، حين يقوم أحد فرسان الهيكل بإخفاء سيف وكتاب في سرداب قبل أن يتعرض إلى الاغتيال.
وحينها تومض الذاكرة إلى الأمام وصولًا إلى وفاة المدعو دي مولاي، الذي يلعن الملك فيليب الرابع والبابا كليمنت الخامس.
ومع مرور الوقت يتولى المدعو بيشوب الذي يمثل عضو في الأخوية الحديثة السيطرة على الذاكرة، وحينها تنتقل الذكرى إلى فرساي في عام 1766، وفيها يلتقي أرنو دوريان بإليز دي لا سير مع العلم أنها نجلة المعلم الأكبر لفرسان المعبد.
وبعدها تنتقل القصة وتتدرج إلى الأمام وصولًا إلى أرنو ويتسلل إلى حفلة لقاء إليز، ولكنه سيجد السيد الكبير قد تعرض إلى الاغتيال ومن المنطقي أن تُنسب إليه التهمة نظرًا لكونه قاتلًا في الأساس.
ولكن، عقب هروبه من الزنزانة يعود إلى المنزل ليجد إليز، وسيتم طرده ليعود بعدها إلى الأخوية وينضم لهم ويجعل هدفه العثور على الفرسان المتورطين في عملية القتل تلك.
Assassin’s Creed: Syndicate (2015)
في هذا الجزء من اللعبة يتم استدعاء واحد من القتلة مرة أخرى لإحياء العديد من القتلة، ولكن في تلك المرة ستصادف أن يكون القتلة هما التوأمان جاكوب وإيفي فري، وقد كانت المهمة الموكلة لهم هي العثور على قطعة من قطع عدن في لندن.
ومن هنا، نشير إلى أن تلك المهمة تمثل مهمة خطيرة؛ نظرًا للسيطرة على لندن على يد المعلم الكبير لفرسان الهيكل كروفورد ستاريك.
والذي كان يخطط لرفع القوة السياسية لفرسان الهيكل في العالم أجمع، ولكنه لم يكن على دراية بأنه متواجد خارج نطاق لندن، ولكن التوأمان قد بدأوا في إفساد خطته.
وحينها، قرر التوأمان عصيان الأخوية وحرصا على التوجه إلى لندن لمقابلة أحد معارف والدهما، لبدأ هزيمة العصابات التي كان يسيطر عليها فرسان الهيكل، وقتلا بعض الفرسان من الرتب ذات المستوى الرفيع.
حيث سينتهي بهم الأمر في تشكيل العصابات الإجرامية المعروفة باسم الصخور، كما سيبدأون بتجنيد بعض الأشخاص الآخرين لمعاونتهم على إتمام تلك المهام.
Assassin’s Creed: Origins (2017)
تلك اللعبة تعود إلى عام 49 قبل الميلاد، ومن خلالها سنقابل بايك وابنه خيمو الذين سيتعرضان للاختطاف من قِبل رجال ملثمين وسيتم نقلهم إلى قبو داخل معبد آمون.
كما سيعطي أحد الرجال الخاطفين بايك تفاحة عدن الغير نشطة ويحاولون إجباره على فتح قبو سري.
وعلى الجانب الآخر، نجد أن بايك وابنه خيمو سيحاولون الهرب من الخاطفين إلا أن الأول سيقضي على خيمو بمحض الخطأ، وحينها سيكون هدفه الأول القضاء على جميع الرجال المسؤولين عن وفاة نجله.
وعليه، فسيكون عليه التوجه إلى العديد من الأماكن المختلفة، ومنها سيوة والإسكندرية، وخلال تواجده في الإسكندرية سيقدم إلى منطقة تدعى كليوباترا والتي تضم أكثر من 5 رجال متورطين في وفاة نجله.
مع العلم، أنها تتضمن نظام كامل يدعى الرهبة أو نظام القدماء، وسيصادف كونهم يسعون للسيطرة على مصر.
Assassin’s Creed: Odyssey (2018)
تبدأ القصة في تلك اللعبة بمعركة بين الإسبرطيين والفرس حين يفوز الملك ليونيداس ـ قائد جيش سبارتان في المعركة، حينها يتم إبلاغه بأن الفرس قد عثروا على الطريق الجبلي.
وسيتم استرداد رمح الملك الذي يحمل الحمض النووي الذي يتيح له سهولة تنشيط الانيموس، وستبدأ اللعبة مع الكسيوس حين كان طفل وشقيقته المدعوة كاسندرا.
وتجدر الإشارة إلى أنه سيتم إلقائهما من على أحد الجبال ولكنهما سينجوان، من هنا نشير إلى أن تلك اللعبه تتيح لك سهولة اختيار شخصية من الشخصيات ذكر أو أنثى.
كما تبدأ رحلة اللاعب بتقمص شخصية المرتزقة والبحث عن عائلته وإيقاف تنظيم سري يحاول السيطرة على اليونان، ناهيك عن عرض الخدمات الخاصة بك على اللاثينيين والإسبارطيين في الحرب.
Assassin’s Creed: Valhalla (2021)
هذا الجزء من الفايكنج يبدأ رحلته إلى إنكلترا في القرن التاسع، ويحاول آنذاك إنشاء العديد من التحالفات وبناء المستوطنات المختلفة، بالإضافة إلى تتبع وقتل أفراد تابعين إلى تنظيم يعرف باسم تنظيم القدماء.
حيث تقوم بزيارات إلى فالهالا، التي تتمثل في مكان يزوره المقاتلين الشجعان عقب موتهم، ويتشابه هذا الجزء من اللعبة مع الجزء السالف ذكره في سهولة اختيار شخصية الذكر أو الأنثى.
(2023) Assassin’s Creed: Mirage اساسن كريد السراب
في هذا الجزء من سلسلة ألعاب Assassin’s Creed يتم تتبع بعض البدايات في فالهالا، والتي تعرف اللاعبين على روشان وتُسهل عملية إنضمامه إلى الاساسن وبداية إنطلاقه في عالم يدعى الـ Hidden Ones.
كما تدور الأحداث في بغداد تحديدًا في العصر العباسي التابع إلى عام 861، كما تتم إضافة العديد من العناصر الجديدة ومن بينها النسر.
حيث يتعرض إلى الهجوم من خلال رماة الأسهم عند استطلاعه على الهدف؛ وعليه فستحتاج إلى التخلص من أولئك الرماة لإفساح المجال له.
